في عالم تتسارع فيه الأزمات، من تغيرات مناخية مدمرة إلى اضطرابات جيوسياسية خانقة، تتعاظم الحاجة إلى مؤسسات تنموية تمتلك أدوات مرنة واستراتيجيات متقدمة تواكب التحديات وتعيد التوازن للاقتصادات الهشة. وفي هذا السياق، يبرز صندوق أوبك للتنمية الدولية كلاعب رئيسي يعيد رسم معالم الحضور الاقتصادي في الدول النامية، مستعدًا لمرحلة جديدة تتضمن عودة مرتقبة إلى سوريا بعد انقطاع دام أكثر من عقد.

ما رأيك؟
رائع0
لم يعجبني0
اعجبني0
غير راضي0
غير جيد0
لم افهم0
لا اهتم0
اترك ردك