لحظة مروعة تصرخ امرأة هستيرية “أين هو” بعد سقوط طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات في فجوة بين سفينة سياحية ورصيف في ميناء إيطالي

لحظة مروعة تصرخ امرأة هستيرية “أين هو” بعد سقوط طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات في فجوة بين سفينة سياحية ورصيف في ميناء إيطالي

لقطات مروعة تظهر لحظة صرخة امرأة في حالة هيستيرية “أين هو؟” بعد أن سقط طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات في البحر، واختفى بين سفينة سياحية ورصيف السفن.

وكان الطفل، الذي يُعتقد أنه من شمال أوروبا، مع والديه وشقيقته يقضيان عطلة في ساليرنو بإيطاليا عندما واجه صعوبة في ميناء المدينة.

وكان يمسك بيد والده قبل أن ينفصل ويبدأ بالركض على طول جدار المرفأ، وانزلق وسقط بين الفجوة، بحسب وسائل إعلام محلية.

ثم غطس الأب خلف ابنه في محاولة يائسة لإنقاذه، قبل أن يعلق كلاهما بين السفينة السياحية وجدار المرفأ.

وتدوي صرخات في الفيديو، يقال إنها نبهت المارة الذين سارعوا لسحب الأب والابن إلى بر الأمان.

وتمكن حراس الأمن والمتطوعون من إخراج والد الصبي من الماء بمساعدة حلقة النجاة

وتمكن حراس الأمن والمتطوعون من إخراج والد الصبي من الماء بمساعدة حلقة النجاة

ويمكن رؤية الأب عالقًا على عمق أمتار في الماء بينما يتجمع المتفرجون المعنيون لمحاولة مساعدته

ويمكن رؤية الأب عالقًا على عمق أمتار في الماء بينما يتجمع المتفرجون المعنيون لمحاولة مساعدته

ويمكن رؤية الأب عالقًا على عمق أمتار في الماء بينما يتجمع المتفرجون المعنيون لمحاولة مساعدته

وفي لحظة من شأنها أن تكون أسوأ كابوس لأي والد، سُمعت في الفيديو امرأة تبدو أنها والدة الصبي وهي تصرخ بشدة “أين هو”.

إنها تجري بشكل محموم أعلى وأسفل الرصيف بحثًا عن الصبي.

وعمل المارة بسرعة على إخراج الصبي من الماء وهو يكافح للعثور على أي شيء يمكن التمسك به.

وألقى حراس الأمن والمتطوعون حبلاً تشبث به الصبي، مما سمح بنقله إلى بر الأمان.

امرأة تندفع صعودًا وهبوطًا في الرصيف، ويبدو أنها تبحث عن الطفل الصغير وهي تصرخ

ويمكن رؤية المرأة المرتاحة وهي تندفع نحو الصبي وتعتني به بعد وصوله إلى بر الأمان

تندفع امرأة إلى أعلى وأسفل الرصيف، ويبدو أنها تبحث عن الصبي الصغير. ويمكن بعد ذلك رؤيتها وهي تسرع إليه وتعتني به بعد وصوله إلى بر الأمان

ويمكن رؤية المرأة المرتاحة وهي تندفع نحو الطفل الصغير وتعتني به بعد أن وصل إلى اليابسة.

يواصل رجال الإنقاذ محاولة إيصال والده إلى أعلى الجدار المنحدر، ونجحوا في النهاية بمساعدة حزام النجاة.

ولم يصب أحد بأذى في الحادث، لكن يقال إن الصبي قد ترك مهتزًا هو ووالديه المذعورين.