شنت أوكرانيا خلال الليل هجومين انتحاريين بطائرات بدون طيار على روسيا، حيث استهدفتا مصنعًا للبارود ومصنعًا لصواريخ إسكندر-إم الفتاكة التي يملكها فلاديمير بوتين.
وأظهرت اللقطات انفجارا وحريقا هائلا في مصنع البارود في منطقة تامبوف.
أضاءت سماء الليل باللون القرمزي والبرتقالي من جراء التفجير الذي وقع في كوتوفسك، على بعد 300 ميل جنوب شرق موسكو.
وسمع السكان المحليون صوت انفجار قبل الحريق العملاق في المنشأة التي تزود الجيش الروسي بالذخيرة.
وحملت وسائل التواصل الاجتماعي المحلية تعليقات، حيث قال أحدهم: “يا فتاتي العزيزة التي ذهبت للعمل في النوبة الليلية، من فضلك ارجعي حية”.
شنت أوكرانيا هجومين انتحاريين بطائرات بدون طيار خلال الليل على روسيا، حيث استهدفتا مصنعًا للبارود ومصنعًا لصواريخ إسكندر-إم الفتاكة التي يملكها فلاديمير بوتين.
كما ضربت انفجارات ضخمة كومولنا، على بعد حوالي 60 ميلاً جنوب شرق موسكو، في مكتب التصميم الهندسي KBM، وهي مؤسسة دفاعية تديرها الدولة متخصصة في أنظمة الصواريخ.
أضاءت سماء الليل باللون القرمزي والبرتقالي من جراء التفجير الذي وقع في كوتوفسك، على بعد 300 ميل جنوب شرق موسكو.
وسمع السكان المحليون صوت انفجار قبل الحريق العملاق في المنشأة التي تزود الجيش الروسي بالذخيرة
ونشر آخر: “لقد كانت ورشة العمل الخامسة هي التي انفجرت”.
وحذر آخر: “توقف عن مشاركة مثل هذه التفاصيل، فنحن لا نعرف من يقرأ هذه المجموعة”.
كما ضربت انفجارات ضخمة كومولنا، على بعد حوالي 60 ميلاً جنوب شرق موسكو، في مكتب التصميم الهندسي KBM، وهي مؤسسة دفاعية تديرها الدولة متخصصة في أنظمة الصواريخ بما في ذلك Iskander-M التي تم استخدامها على نطاق واسع ضد أوكرانيا في الحرب.
وزعمت روسيا أنها أسقطت طائرة بدون طيار، لكن النيران اشتعلت بشكل واضح في سقف ورشة عمل بالمصنع.
وكانت سيارات الإسعاف والشرطة في مكان الحادث.
وذكرت وسائل الإعلام الروسية ماش أن أسقف وكسوة مبنيين تضررت، وتحطمت النوافذ.
وتم إغلاق الطريق المؤدي إلى المصنع بعد الانفجار.
وزعمت روسيا أنها أسقطت طائرة بدون طيار في كومولنا، لكن النيران اشتعلت بشكل واضح في سقف ورشة المصنع
وذكرت وسائل الإعلام الروسية ماش أن أسقف وكسوة مبنيين تضررت، وتحطمت النوافذ
واستهدفت القوات الأوكرانية مواقع عسكرية ولوجستية روسية في روسيا والأراضي المحتلة
وينتج المصنع المملوك لشركة روستيك الدفاعية المملوكة للدولة، والتي يرأسها سيرجي تشيميزوف، صديق بوتين المقرب، أنظمة صواريخ محمولة مضادة للطائرات، وأنظمة صواريخ مضادة للدبابات، وأنظمة صواريخ تشغيلية تكتيكية، ومجمعات حماية نشطة.
ولم يتضح على الفور مدى الضرر.
ولم ترد تقارير فورية عن سقوط ضحايا في الحادثين.
ونادرا ما تعلق أوكرانيا على مزاعم مثل هذه الضربات في روسيا.
لكن قواتها استهدفت مواقع عسكرية ولوجستية وبنية تحتية روسية في روسيا وفي الأراضي المحتلة.
وفي الشهر الماضي، وقع انفجار في مصنع سوليكامسك أورال للبارود والمتفجرات المملوك لشركة روستيخ.
تم استخدام Iskander-M في ضربة روسية على مقر جهاز الأمن الأوكراني SBU في دنيبرو في 29 يوليو 2023.
اترك ردك