التضخم يشق طريقه بثبات نحو هدف بنك إنجلترا البالغ 2 في المائة، واعتمادًا على من تستمع إليه، قد يعود إلى هناك بحلول الصيف.
لكن الآراء منقسمة حول ما سيحدث بعد ذلك.
فهل يتراجع تضخم أسعار المستهلك ويظل أقل من 2 في المائة، ويعلق اقتصاد المملكة المتحدة في فخ انكماشي آخر، أم أننا سنشهد ارتفاعاً آخر مع ظهور تأثيرات الجولة الثانية؟
وفي حين يستطيع الاقتصاديون أن يفكروا ملياً في هذا الأمر، فإنه يشكل لغزاً ملحاً يتعين على واضعي أسعار الفائدة في بنك إنجلترا أن يحاولوا حله. في هذا البودكاست، ينظر جورجي فروست وأنغاراد كاريك وسيمون لامبرت إلى أسباب انخفاض التضخم وإلى أين قد يتجه بعد ذلك.
وينظر الفريق أيضًا إلى أسعار المواد الغذائية وما إذا كانت الأمطار الغزيرة والفيضانات الأخيرة على مدى 18 شهرًا على وشك البدء في ارتفاع الأسعار مرة أخرى.
بالإضافة إلى ذلك، عاد نيل وودفورد بمدونته “لتحدي التفكير المتفق عليه”، ماذا يفعل، ولماذا، وهل يستحق القراءة؟
تهدف قواعد عيسى الجديدة إلى تحسين الأمور بالنسبة للمدخرين، لكن البنوك لا تلعب الكرة.
وأخيرًا، ما هو المبلغ الذي يتقاضاه السوبر ماركت الخاص بك مقابل كيس بلاستيكي أو حتى ورقي – وأين تذهب هذه الأموال؟
القصص الواردة في حلقة البودكاست هذه:
> ماذا يعني انخفاض التضخم بالنسبة لك: بلغ مؤشر أسعار المستهلكين 3.2% ـ ومتى سيصل إلى هدف بنك إنجلترا البالغ 2%؟
> هل يمكن أن يترك هطول الأمطار القياسي الأخير أرفف السوبر ماركت لدينا فارغة؟
> عاد نيل وودفورد كمؤثر مالي: ربما تتذكرني بصفتي مدير الصندوق “المخزي”
> هل سيسمح لك البنك الذي تتعامل معه أو جمعية البناء بفتح أكثر من عملة نقدية واحدة؟
> ما هي تكلفة السوبر ماركت الخاص بك مقابل الحقائب؟
اترك ردك