منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، دخلت أسواق الطاقة العالمية مرحلة جديدة من التوتر والتقلب، فرفع القيود عن إنتاج النفط الأميركي تحت شعار “احفر يا عزيزي احفر”، لم يكن مجرد وعد انتخابي، بل أصبح سياسة واقعية قلبت معادلات العرض والطلب، وألقت بظلالها على السوق العالمية التي خسر أكثر من 17 بالمئة من قيمتها منذ بداية العام 2025.

ما رأيك؟
رائع0
لم يعجبني0
اعجبني0
غير راضي0
غير جيد0
لم افهم0
لا اهتم0
اترك ردك