النقاط الرئيسية
-
أدى تقرير صدر في أواخر يوم الجمعة إلى ارتفاع أسهم شركة إنتل، وأفاد بأن شركة كوالكوم تقدمت مؤخرًا بـ”عرض استحواذ” على إنتل.
-
قرأ المستثمرون في شركة إنتل مجموعة من التقارير حول نشاط الدمج والاستحواذ المحتمل هذا الأسبوع، حيث يبدو أن الشركة قد استبعدت بعض الخيارات.
-
خسرت أسهم إنتل أكثر من نصف قيمتها منذ بداية العام وسط مخاوف بشأن قدرة الشركة المصنعة للرقائق على تحويل الأعمال.
أسهم شركة صناعة الرقائق إنتل (إن تي سي) ارتفعت في تعاملات ممتدة يوم الجمعة، مدفوعة بتقرير يفيد بأن شركة كوالكوم (كيوكوم) قد اتخذت “نهج الاستحواذ”.
القصة في وول ستريت جورنالونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن مصادر مطلعة على الأمر قولها إن شركة كوالكوم تقدمت مؤخرا بعرض للاستحواذ على شركة إنتل. وأدى هذا النبأ إلى ارتفاع أسهم إنتل بنحو 4%. ولم يطرأ تغير يذكر على أسهم كوالكوم بعد هبوطها بنحو 3% في الجلسة العادية.
في الأسابيع الأخيرة، نظر المستثمرون في مجموعة من القصص حول نشاط الصفقات المحتملة التي تنطوي على إنتل، حيث تبحث وول ستريت عن علامات تشير إلى أن الشركة قد تكون على طريق جمع رأس مال جديد أو دعم أعمالها. وفي الوقت نفسه، أطلعت الشركة المستثمرين هذا الأسبوع على خططها الاستراتيجية وقالت إن بيع حصتها في موبايل آي (امبلي) كان خارج الطاولة.
كانت شركة كوالكوم قد وردت في بعض تلك التقارير عن إنتل. ولكن عملية الاستحواذ سوف تكون دراماتيكية بشكل خاص: إذ بلغت القيمة السوقية لشركة إنتل مؤخراً نحو 90 مليار دولار.
من المتوقع أن تنخفض أسهم شركة إنتل بنسبة تزيد عن 50% في عام 2024.
اقرأ المقال الأصلي على Investopedia.
اترك ردك